khadejaelhmady

 «‏تذكيرات تعليمية لطيفة»  ‏• في بعض الأيام تستطيع أن تواكب جدول تعلمك، لكن في أيّام أخرى "كلمة واحدة" هي كل ما يمكنك تعلمه. في كلتا الحالتين أنت تتقدم، والتقدم يعني إكمال المسير! ‏• الأخطاء تُظهر لك نقاط ضعفك و قوتك، ليست علامة تسمح لك باستصغار نفسك على شيء قد يكون مجهولًا أو منسيًا بالنسبة لك. ‏• كل متعلم لديه نغمة تعليمية يؤديها بنفسه، لا تستعجل ضبط نغمتك! ‏• لن تناسبك كل الطرق التي يستعملها غيرك من المتعلمين، ولن تنفعك كل مصادرهم، فلا تثبط عزيمتك .. جرب واستمر! ‏• لا يعني الاحتياج لوقت أكثر لفهم معلومة ما، أنك غير قادر على إتقانها، بل يعني أنك تحتاج فقط المزيد من التركيز والوقت! ‏• لا يحمل الجميع الحلم نفسه، ولا الهدف نفسه، مايهم هو أن تجعلك أهدافك فخورًا بما تحقق، حتى وإن كانت أهدافًا خارجة عن إطار العادة! ‏• لا تكن نسخة لأحد، استمتع بما تفعله وتعلم بحب! ‏• لا تَعتقد أن التعلم سيصبح أسهل بعد يومين من البداية، كما يستغرق النبات وقتًا ليزهر، ستسغرقُ وقتًا لترى ثمار تعلمك، لاتفقد إرادتك! ‏• لا تدع أبجديات اللغة تفزعك، ولا تتركها تتفلت منك، استمتع بتعلمها وجرب معها كل الطرق،...

  العلاقات بين الامارات و عمان       العلاقات بين الامارات و عمان دائما ما كانت مميزة و راسخة منذ عهد جلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم وأخيه المغفور له صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان (رحمه الله)  فهم من أدركا بحكمتهما مدى اهمية هذه العلاقات التي قدمت انموذجا استثنائيا لا يمكن أن تغيرها عوامل المناخ والتاريخ إلى ان اصبحت مثالا يحتذى الى ان وصلت الى التداخل الاجتماعي والذي يعد من أهم ما يميز تلك العلاقات الأخوية بين عمان والإمارات

  العلاقات الاماراتية المصرية كانت مصر من أوائل الدول التي دعمت قيام اتحاد دولة الإمارات العربية المتحدة عام 1971 كما انها سارعت إلى الاعتراف بها فور إعلانها ودعمتها دوليًا وإقليمًيا باعتبارها ركيزة للأمن والاستقرار وهذا ما يبرز مدى قوة العلاقات الاقليمية و الاخوية التي تجمع بين البلدين و التي تمتد جذورها إلى الراحل العظيم الأب المؤسس الشيخ زايد آل نهيان لتزداد عمقًا ورسوخًا في عهد الرئيس السيسي وسمو الشيخ خليفة بن زايد رئيس دولة الإمارات وولي عهده الشيخ محمد بن زايد لتصبح النموذج الأبرز للعلاقات العربية ــ العربية القادرة على مواجهة جميع التحديات في مختلف المجالات